وفي رواية "فجعل يقرأ أُمّ الكتاب ويجمع بزاقه ويتفل، فبرىء الرجل" .
: -, , .
وفي رواية "فأمر له بثلاثين شاة".
: ... .
عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن رجل عن أبيه قال: جاء رجل إلى النبيّ صلى اللّه عليه وسلم فقال: إن أخي وجع، فقال: "وَما وَجَعُ أخِيكَ؟ قال: به لمم، قال: فابْعَث بِهِ إليَّ"، فجاء فجلس بين يديه، فقرأ عليه النبيّ صلى اللّه عليه وسلم: فاتحة الكتاب، وأربع آياتٍ من أوّل سورة البقرة، وآيتين من وسطها: ﴿ وإلهُكُمْ إِلهُ وَاحِدٌ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ. إنَّ في خَلْقِ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ﴾ حتى فرغ من الآية البقرة: 163ـ164 وآية الكرسي، وثلاث آيات من آخر سورة البقرة، وآية من أوّل سورة آل عمران، و﴿ شَهِدَ اللَّهُ أنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ.. ﴾ إلى آخر الآية آل عمران: 18 وآية من سورة الأعراف: ﴿ إنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذي خَلَقَ السَّمَوَاتِ والأرْضِ ﴾ الأعراف:54 وآية من سورة المؤمنين: ﴿ فَتَعَالى اللَّهُ المَلِكُ الحَقُّ لا إِله إِلاَّ هُوَ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ ﴾ المؤمنون:116 وآية من سورة الجنّ: ﴿ وأنَّه تَعالى جَدُّ رَبِّنا ما اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَداً ﴾ الجن: 3 وعشر آيات من سورة الصّافّات من أوّلها، وثلاثاً من آخر سورة الحشر، و﴿ قل هو اللّه أحد ﴾ والمعوّذتين. .
|
|
|
|
358. - , , :
− , , : . (, ,) : ? : . ( , ,) : . ( ) , , , -; ; , : { − , , , , . * , , , , , , , , , ( ) , ( ) , − ( ) } [900]; [901]; ; , : { , , , , , , , , } [902]; , : {, − , , . , , ( ) , , . , () () . , () !} [903]; , : { , , , , ( −) } [904]; , : { , , , } [905]; [906]; [907], , . [908]
عن خارجة بن الصلت، عن عمّه قال: أتيتُ النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم فأسلمت، ثم رجعتُ فمررتُ على قوم عندهم رجل مجنون مُوثق بالحديد فقال أهله: إنّنا حُدِّثنا أن صاحبَك هذا قد جاء بخير، فهل عندك شيءٌ تُداويه، فرقيته بفاتحة الكتاب فبرىء، فأعطوني مِئَةَ شاة، فأتيت النبيّ صلى اللّه عليه وسلم فأخبرتُه، فقال: "هَلْ إِلاَّ هَذَا؟" وفي رواية: "هَلْ قُلْتَ غَيْرَ هَذَا؟ قلتُ: لا، قال: خُذْها فَلَعَمرِي لَمَنْ أكَلَ بِرُقْيَةِ باطِلٍ، لَقَدْ أكَلْتَ بِرُقْيَةٍ حَقٍّ".
|
|
359. - , :
− ( ) , , , . : , , , , - ? -, , . , , . : - ? : . : [909], , , , , . [910]
وروينا في كتاب ابن السني بلفظ آخر، وهي رواية أخرى لأبي داود، قال فيها عن خارجة عن عمّه قال: أقبلنا من عند النبيّ فأتينا على حيّ من العرب، فقالوا: عندكم دواءٌ، فإن عندنا معتوهاً في القيود، فجاؤوا بالمعتوه في القيود، فقرأتُ عليه فاتحةَ الكتاب ثلاثةَ أيامٍ غدْوةً وعشيّةً أجمع بزاقي ثم أتفلُ، فكأنما نَشِطَ من عِقال، فأعطوني جُعْلاً، فقلتُ: لا، فقالوا: سلِ النبيَّ صلى اللّه عليه وسلم، فسألته فقال: "كُلْ فَلَعَمْرِي مَنْ أكَلَ بِرُقْيَةِ باطِلٍ، لَقَدْ أكَلْتَ بِرُقْيَةِ حَقٍّ"
|
|
360. , , :
− , , , . : , - ? − . -, , - . , . : , , , : , , , . [911]
; , .
عن عبد اللّه بن مسعود رضي اللّه عنه أنه قرأ في أُذن مبتلى فأفاق، فقال له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "مَا قَرأتَ في أُذُنِهِ؟" قال: قرأت ﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أنّمَا خَلَقْناكُمْ عَبَثاً ﴾ المؤمنون: 115 حتى فرغ من آخر السورة، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم: "لَوْ أنَّ رَجُلاً مُوقِناً قَرأ بِها على جَبَلٍ لَزَالَ".
|
|
361. , , (- ) , . , , (): ? : , , : { , [912] [913]?!} [914] − . ( ,) , , : , ! [915]
بابُ ما يُعَوَّذُ به الصِّبْيَانُ وغيرُهم
92. ,
عن ابن عباس رضي اللّه عنهما قال: "كان رسولُ اللَّه صلى اللّه عليه وسلم يعوّذ الحسن والحسين: أُعِيذُكُما بِكَلِماتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ وَهامَّةِ، وَمِنْ كُلّ عَيْنٍ لامَّةٍ ويقول: إنَّ أباكُما كان يُعَوِّذُ بِها إسْماعِيلَ وَإسْحاقَ" صلى اللّه عليهم أجمعين وسلم.
362. , , , :
− , , - - [916], : [917] , , () , ! /Ӓ ---- !/ − : , [918] . [919]
بابُ ما يُقالُ على الخُرَّاجِ والبَثَرَةِ ونحوهما
93. ,
, , 96.[920]
عن بعض أزواج النبيّ صلى اللّه عليه وسلم قالت: دخل عليَّ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم وقد خرجَ في أصبعي بثرة، فقال: "عِنْدَكِ ذَرِيرَةٌ؟" فوضعها عليها وقال: "قُولي اللَّهُم مُصَغِّرَ الكَبِيرِ وَمُكَبِّرَ الصَّغِيرِ صَغِّرْ ما بِي. فطفئت".
363. , , , :
− () , . (, ) , : [921], ( ) : , , , () /, -- --, 蔻. ( , ) . [922]
كتاب أذكار المرض والموت وما يتعلق بهما
, , , -, ,
بابُ اسْتحبابِ الإِكْثارِ من ذِكْرِ الموْت
94. ,
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: "أكْثِرُوا ذِكْرَ هاذِمِ اللَّذَّاتِ" يعني الموت، قال الترمذي: حديث حسن.
364. , , , , : ! − . [923]
بابُ اسْتحبابِ سؤالِ أهلِ المريضِ وأقَاربهِ عنه وجوابُ المَسْؤُول
95. , ,
عن ابن عباس رضي اللّه عنهما؛ أن عليّ بن أبي طالب رضي اللّه عنه خرج من عند رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في وجعه الذي توفي فيه، فقال الناس: يا أبا حسن! كيف أصبحَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم؟ قال: أصبحَ بحمد اللّه بَارئاً.
365. , , , :
− , , , , , , : -- [924], , ? : , ! [925]